قصتنا
تيتا صبوح كانت دايمًا تطبخ أطيب الأكلات والحلويات، وكل لقمة منها بتحكي قصة طعمة ما بتتكرر. ابنها هاني، اللي كبر على ريحة طبخها، كمل المشوار ودرس بفنون الطهي واشتغل بالمطاعم والفنادق، بس قلبه ظل متعلق بنكهة البيت.
ومن هون إجت فكرة "تيتا صبوح"—مكان يجمع خبرة هاني وحب تيتا للأكل، عشان يقدموا أكلات زاكية وحلويات بتحلي اللحظات وبتدفّي القلب. كل شي عنا معمول بحب، بلمسات عصرية، بس بنفس الطعم اللي برجّعك لأحلى أيام العيلة والبيت الدافي.